كلمتين علشان مش كل شوية يطلع لنا حد ويقول كتابكم محرف كتابكم كتاب جنسي هو معقول دة يكون كلام ربنا كلمتين اقولهم لكل مشكك وغير فاهم ما يقول وما يردده



كلمتين علشان مش كل شوية يطلع لنا حد ويقول كتابكم محرف كتابكم كتاب جنسي هو معقول دة يكون كلام ربنا
كلمتين اقولهم لكل مشكك وغير فاهم ما يقول وما يردده




* صحة وسلامة الكتاب المقدس من التغيير والتحريف والخطأ:
+ روح الله القدوس حفظ كتاب الله من الخطأ أثناء كتابته ونسخه.
+ النسخة الاصلية التي لم يصبها التغيير المزعوم لم يقدمها المدعون به كدليل علي ادعائهم.
أ. اليهود: لا يعقل أن يكون اليهود قد غيروا في الكتاب المقدس. وذلك:
- لوجود القوانين الصارمة عندهم علي نسخ التوراة (القسم الاول من الكتاب لمقدس ).
- لوكانوا قد غيروا في الكتاب لحذفوا منه: كذب أبيهم ابراهيم، وخطية ملكهم داود وانحراف حكيمهم سليمان، والنبوات عن مجئ السيد المسيح وصلبه وموته، والحديث عن معجزاته وقيامته وصعوده، ونبواته عن تدمير الهيكل وتشتت اليهود.
- ولأن السيد المسيح صادق علي اسفار العهد القديم، وطلب من اليهود الرجوع إليها قائلا " فتشوا الكتب " ( يو 5: 39 )


ب. كتبة الكتاب :
- أكثر من أربعين ( أي أكثر من اثنين أو ثلاثة، العدد الذي تستلزمه الشهادة القانونية ).
- ويستحيل اتفاقهم علي التغيير: لانهم كانوا من شخصيات مختلفة، وفي أماكن متباعدة.
- ولو أن الرسل غيروا في الانجيل لحذفوا منه: التعاليم الصعبة ( كالتي تحرم محبة المال والنظرة الشريرة، والطلاق، وتعدد الزوجات )، والأمور التي كان الوثنيون يعيرون بها المسيحيين ( مثل ولادة السيد المسيح في مذود، وهروبه الي مصر، وإنكار بطرس له، وشك توما في قيامته )
- وشهد الرسل بصراحة علي صحة الكتاب: فقالوا " كل الكتاب موحي به من الله " ( 2 تي 3 :16 ).." لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان، بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس " ( 2 بط 1: 21 )
ج. المسيحيون عمومًا: لا يمكن أن يكونوا قد غيروا في الكتاب، ولا قبلوا التغيير فيه.
+ لأنهم يعتبرون التغيير والتحريف في الكتاب غش وكذب وضد إرادة الله ( رؤ 22: 18،19 ).
+ لانهم لو فعلوا هذا ما كان الله قد أيدهم بالمعجزات، بل كان يعاقبهم علي ذلك.
+ لانهم لم يسبق ان اتهمهم بالتحريف أعداؤهم ( اليهود، أو علماء الوثنيين، أو الاباطرة والحكام الرومان، أو الهراطقة الباحثون في الكتاب المقدس ).
* الكتاب المقدس: يؤكد عدم تغييره أو تحريفه، ما يأتي:
+ انتشاره في كل العالم، مما يستحيل معه جمع نسخه الكثيرة بقصد التحريف.
+ ترابط ووحدة جميع أسفاره ومواضيعه: بالرغم من كثرة عدد كتابه.. واختلاف شخصياتهم وطباعهم.. وطول زمان كتابته ( 16 قرنا ).. وتباعد أماكن كتابته.. واختلاف اللغات التي كتب بها.
+ وجود نسخ قديمة جدًا منه معروضة في متاحف العالم مطابقة تمامًا للنسخ الحالية.
+ شهادة التاريخ له: فالتاريخ لم يذكر تغييرا حدث في الكتاب.. والمؤرخون أكدوا في كتاباتهم ما دونه من اصلاحات وعادات وشخصيات ونبوات ( مثل يوسيفوس وفيلون ويوسانيوس ).
+ وجود اقتباسات كثرة منه في الكتب الدينية القديمة متفقة معه.
+ تأكيد الاكتشافات الاثرية والحفريات لصحة ما جاء به.

0 التعليقات

شارك بتعليقك

.

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

الصفحة الرئيسية | حقوق القالب ل سامبلكس | مع تحيات المصري الحر